أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس ولا أنسى أني مفكر ناقد وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين؟
حفظكم الله أينما كنتم أحبتي الطلاب والطالبات الباحثين على اجابة السؤال أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس ولا أنسى أني مفكر ناقد وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين. في موقع نـهـج الأوائـل الذي من خلاله تحصلون حل الأسئلة الدراسية بالإضافة الي حلول الاختبارات المركزية والنهائية، فتابعونا للحصول علي الاجابات المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو: أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس ولا أنسى أني مفكر ناقد وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين؟
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) أن نقدم حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، وللتسهيل عليكم في الإجابة لأي سؤال يرجى كتابة نهج الأوائل في نهاية السؤال في بحث جوجل حتي يظهر لكم موقع نهج الأوائل وبه الإجابة النموذجية . والله ولي التوفيق, وفيما يلي نعرض لكم حل السؤال الآتي:
أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس ولا أنسى أني مفكر ناقد وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين.
الإجابة الصحيحة هي
• يمكن وصف التنمر المدرسي بالعديد من الطرق المختلفة والتي قد تشمل العنف الجسدي مثل الركل أو الضرب أو تمزيق الشعر وقد تنطوي فقط على الشتائم أو العزلة عن المجموعة أو تحميل صور شخصية للضحية بشكل غير قانوني عبر الانترنت ويتم الإساءة إلى الفتيات خاصة بطرق قد لا يلاحظها الأشخاص الآخرين على الفور ولكنها تؤذيهن بشدة.
• يمكن لأي شخص أن يصبح هدفاً لأعمال التنمر لذلك لا جدوى من لوم نفسك والبحث عن الأسباب حيث لا تنتهي أعمال التنمر بالضرورة حتى لو حاول الأشخاص المستهدفون تغيير أنفسهم وفقاً لما يطلبه المتنمرون على سبيل المثال عندما يفقد بدين الوزن فقد يجد المتنمرون سبباً جديداً لإساءة معاملة الطلاب المستهدفون أو البدء في الإساءة إلى طالب آخر ولا توجد أية أسباب فعلية على الإطلاق تبرر أعمال التنمر والترهيب داخل المدارس.
• يعد التعرض للإساءة أمراً صعباً حيث يتعرض العديد من الأطفال للإيذاء يومياً في المدرسة وهو أمر يعد جريمة بشكل تلقائي إذا حدث بين البالغين وفي الوقت الحاضر يتم التعامل مع التنمر الجسدي بصورة أكثر ملائمة على الأرجح عن ذي قبل يجب اللجوء إلى الشرطة بشأن المسائل التي تتعلق بالعنف كما أن يعد الاعتداء اللفظي والتلاعب والاستغلال والاستبعاد من المجموعة أيضاً من الأشكال الشائعة جداً للتنمر لذا ينبغي أن يكون المعلمين والآباء والطلاب الآخرين قادرون على التصدي لها ويجب أن تتوقف أعمال التنمر والترهيب ليس فقط بسبب الضحية ولكن أيضاً من أجل المتنمر نفسه حيث تشير الدراسات إلى أن المتنمرين أنفسهم من المحتمل أن يكونوا أكثر فشلاً في الحياة في وقت لاحق على سبيل المثال هم أكثر الأفراد عرضة لارتكاب جرائم في سن مبكرة عن غيرهم كما قد يواجه ضحايا التنمر صدمات من شأنها أن تؤثر عليهم في مرحلة البلوغ.