حمى الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة من تطاول عدو الله أبو جهل بأن جعل بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو جهل؟
حل سؤال حمى الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة من تطاول عدو الله أبو جهل بأن جعل بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو جهل
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال: حمى الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة من تطاول عدو الله أبو جهل بأن جعل بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو جهل الذي من خلاله حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك، فتابعونا للحصول علي الاجابات المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو:
حمى الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة من تطاول عدو الله أبو جهل بأن جعل بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو جهل
الاجابة الصحيحة هي
خندق من نار وهولا وأجنحة
من الأدلّة على حماية الملائكة بأمر الله للنبي صلى الله عليه وسلم في حادثة أخرى مع أبي جهل ما رواه الإمام مسلم رحمه الله تعالى في صحيحه عن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ أَبُو جَهْلٍ هَلْ يُعَفِّرُ مُحَمَّدٌ وَجْهَهُ - أي يسجد كما كان يصلي عند الكعبة بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ قَالَ فَقِيلَ نَعَمْ فَقَالَ وَاللاتِ وَالْعُزَّى لَئِنْ رَأَيْتُهُ يَفْعَلُ ذَلِكَ لأَطَأَنَّ عَلَى رَقَبَتِهِ أَوْ لأُعَفِّرَنَّ وَجْهَهُ فِي التُّرَابِ قَالَ فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي زَعَمَ لِيَطَأَ عَلَى رَقَبَتِهِ قَالَ فَمَافَجِئَهُمْ مِنْهُ إِلا وَهُوَ يَنْكُصُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَيَتَّقِي بِيَدَيْهِ قَالَ فَقِيلَ لَهُ مَا لَكَ ؟ فَقَالَ إِنَّ بَيْنِي وَبَيْنَهُ لَخَنْدَقًا مِنْ نَارٍ وَهَوْلا وَأَجْنِحَةً فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْ دَنَا مِنِّي لاخْتَطَفَتْهُ الْمَلائِكَةُ عُضْوًا عُضْوًا قَالَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ كَلا إِنَّ الإِنْسَانَ لَيَطْغَى أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى عَبْدًا إِذَا صَلَّى أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى يَعْنِي أَبَا جَهْلٍ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى كَلا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ يَعْنِي قَوْمَهُ سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ كَلا لا تُطِعْهُ سورة القلم صحيح مسلم 2797
في ختام مقالنا وضحنا لكم إجابة السؤال حمى الله نبيه محمد صلى الله عليه وسلم قبل الهجرة من تطاول عدو الله أبو جهل بأن جعل بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو جهل