0 تصويتات
في تصنيف حلول تعليمية بواسطة

يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. صواب خطأ؟

حفظكم الله أينما كنتم أحبتي الطلاب والطالبات الباحثين على اجابة السؤال يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. صواب خطأ؟ في موقع نـهـج الأوائـل الذي من خلاله تحصلون حل الأسئلة الدراسية بالإضافة الي حلول الاختبارات المركزية والنهائية، فتابعونا للحصول علي الاجابات المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو: 

يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. صواب خطأ؟ 

أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) أن نقدم حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، وللتسهيل عليكم في الإجابة لأي سؤال يرجى كتابة نهج الأوائل في نهاية السؤال في بحث جوجل حتي يظهر لكم موقع نهج الأوائل وبه الإجابة النموذجية . والله ولي التوفيق, وفيما يلي نعرض لكم حل السؤال الآتي:

يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. صواب خطأ؟ 

الجواب الصحيح هو 

خطأ العبارة خاطئة. 

الصواب : يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم

فكان في حياته يؤخذ الحكم منه مباشرة صلى الله عليه وسلم

فقد كان الصحابة -رضي الله عنهم- يتلقون الفقه من النبي -صل الله عليه وسلم- مباشرة، إما من القرآن أو مما يذكره لهم النبي صل الله عليه وسلم من الأحاديث، وكانوا إذا لم يعرفوا حكم مسألة معينة سألوا عنها النبي -صل الله عليه وسلم- فيخبرهم بحكمها. وأما بعد وفاة النبي صل الله عليه وسلم فكان الصحابة إذا وردت عليهم مسألة ينظرون في القرآن الكريم، والسنة النبوية، فإن لم يجدوا عندها نصاً من السنة تشاوروا في حكم المسألة، واجتهدوا بحسب ما لديهم من الأصول الشرعية. وقد يقيسونها على نص عندهم، وقد يجمعون على حكم المسألة كإجماعهم على قتال مانعى الزكاة، وقد يختلفون في حكم المسألة كاختلافهم في ميراث الجد مع الإخوة.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم. صواب خطأ

الجواب الصحيح هو

خطأ العبارة خاطئة.

الصواب : يعد الإجماع من مصادر الفقه المعتمدة شرعا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم

فكان في حياته يؤخذ الحكم منه مباشرة صلى الله عليه وسلم

فقد كان الصحابة -رضي الله عنهم- يتلقون الفقه من النبي -صل الله عليه وسلم- مباشرة، إما من القرآن أو مما يذكره لهم النبي صل الله عليه وسلم من الأحاديث، وكانوا إذا لم يعرفوا حكم مسألة معينة سألوا عنها النبي -صل الله عليه وسلم- فيخبرهم بحكمها. وأما بعد وفاة النبي صل الله عليه وسلم فكان الصحابة إذا وردت عليهم مسألة ينظرون في القرآن الكريم، والسنة النبوية، فإن لم يجدوا عندها نصاً من السنة تشاوروا في حكم المسألة، واجتهدوا بحسب ما لديهم من الأصول الشرعية. وقد يقيسونها على نص عندهم، وقد يجمعون على حكم المسألة كإجماعهم على قتال مانعى الزكاة، وقد يختلفون في حكم المسألة كاختلافهم في ميراث الجد مع الإخوة.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى نهج الأوائل، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
X
...