حل سؤال أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كوبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها؟
حفظكم الله أينما كنتم أحبتي الطلاب والطالبات الباحثين على اجابة السؤال أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كوبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها في موقع نـهـج الأوائـل الذي من خلاله تحصلون حل الأسئلة الدراسية بالإضافة الي حلول الاختبارات المركزية والنهائية، فتابعونا للحصول علي الاجابات المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو:
أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كوبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها؟
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) أن نقدم حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، وللتسهيل عليكم في الإجابة لأي سؤال يرجى كتابة نهج الأوائل في نهاية السؤال في بحث جوجل حتي يظهر لكم موقع نهج الأوائل وبه الإجابة النموذجية . والله ولي التوفيق, وفيما يلي نعرض لكم حل السؤال الآتي:
أبني بالاعتماد على ما سبق فقرة تأليفية مسترسلة تصف رحلة غاليليو في إثبات نظرية كوبرنيكوس بخصوص مركزية الشمس ودوران الكواكب حولها واكتشافه لدوران الأرض حول نفسها
الإجابة الصحيحة هي
في يناير ١٦١٠ اكتشف جاليليو أن لكوكب المشتري أربعة أقمار تدور من حوله وسميت هذه الأقمار «أقمار جاليليو» وفي يوليو 1610 رصد كوكب «زحل» بحلقاته وفي سبتمبر 1610 رصد کوکب «فينوس» ودرس حركته من هنا تأكد جاليليو من فكرة «مركزية الشمس والمعارضة لفكرة مركزية الأرض التي وضعها قديماً الإغريق (بطليموس وأرسطو) وهي الفكرة السائدة حتى القرن السابع عشر أصبح «جاليليو» محور الحديث في كل الأوساط الإيطالية والجميع يقبلون على محاضراته ليروا بأعينهم ما رأى من حقيقة لا تقبل شكاً ولا جدالاً هذا العلم الجديد قد أثار غيرة علماء الكنيسة المنحازين لفكر السلف من العلماء الإغريق لذلك شنوا عليه حرباً شعواء يسخرون فيها من علمه واستنتاجاته مدعين أن هذا العلم يتعارض مع ما جاء في الكتاب المقدس وأن الروح القدس أرادت لنا أن نعرف كيف نذهب للسماء لا كيف هي السماء لكن جاليليو الواثق مما رآه كان يرد بأن هناك خطأ في تفسير الكتاب المقدس وطلب من رجال الكنيسة أن يفرقوا بين الآراء الفقهية والعلوم وأن يفرقوا بين الفلسفة والرياضيات وأراد جاليليو بناء نظرية خاصة تخالف ما تعارف عليه العلماء في ذلك الوقت لذلك احتاج أولاً أن يبني ثقته عند العلماء الآخرين ويبرهن على جدارته في علم الفلك ثم انتقل بعد ذلك إلى اكتشاف خاص به يثبت قدرته على الاستفادة مما تعلمه لقد تعلم جاليليو أصول العلم الذي يمارسه ثم تعلم فروعه المتفرقة التي تحتوي على تطبيق نظري للأصول التي تعلمها ثم بدأ يكتشف بنفسه بناء على ما تعلمه من الأصول العلم 24 وتطبيقاً لما جاء في الفروع ليجمع الآراء المختلفة والأدلة المتباينة ويخرج نظرية صالحة للنظر والفهم.