0 تصويتات
في تصنيف حلول تعليمية بواسطة

من علاج الرياء: اللجوء إلى الله تعالى والإلحاح عليه في الدعاء أن يعيذك من الرياء، ومما ورد في ذلك؟

حفظكم الله أينما كنتم أحبتي الطلاب والطالبات الباحثين على اجابة السؤال من علاج الرياء: اللجوء إلى الله تعالى والإلحاح عليه في الدعاء أن يعيذك من الرياء، ومما ورد في ذلك: في موقع نـهـج الأوائـل الذي من خلاله تحصلون حل الأسئلة الدراسية بالإضافة الي حلول الاختبارات المركزية والنهائية، فتابعونا للحصول علي الاجابات المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو: من علاج الرياء: اللجوء إلى الله تعالى والإلحاح عليه في الدعاء أن يعيذك من الرياء، ومما ورد في ذلك؟

أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) أن نقدم حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، وللتسهيل عليكم في الإجابة لأي سؤال يرجى كتابة نهج الأوائل في نهاية السؤال في بحث جوجل حتي يظهر لكم موقع نهج الأوائل وبه الإجابة النموذجية . والله ولي التوفيق, وفيما يلي نعرض لكم حل السؤال الآتي:

من علاج الرياء: اللجوء إلى الله تعالى والإلحاح عليه في الدعاء أن يعيذك من الرياء، ومما ورد في ذلك:

الإجابة الصحيحة هي

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ))([1]).

اشتمل هذا الحديث على أعظم شر وأخطره يُستعاذ باللَّه منه، وهو الشرك،" ([3]).

فأخبر النبيﷺأن العبد غير آمن من الوقوع في الشرك، وأنه لشدّة خفائه أخفى من دبيب النمل، فقد يقع فيه العبد، ويتسلّل إلى نفسه وهو لا يعلم، ولا يدري، ((والمراد بالشرك هنا الرياء والسمعة والعُجب، وهذه الذمائم لا تذهب عن الرجل ما لم يعرف نفسه) وهكذا ينبغي للعبد أن يراقب نفسه، ويحاسبها بين الحين والآخر حتى لا يقع فيه.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
من علاج الرياء: اللجوء إلى الله تعالى والإلحاح عليه في الدعاء أن يعيذك من الرياء، ومما ورد في ذلك:

الإجابة الصحيحة هي

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ))([1]).

اشتمل هذا الحديث على أعظم شر وأخطره يُستعاذ باللَّه منه، وهو الشرك،" ([3]).

فأخبر النبيﷺأن العبد غير آمن من الوقوع في الشرك، وأنه لشدّة خفائه أخفى من دبيب النمل، فقد يقع فيه العبد، ويتسلّل إلى نفسه وهو لا يعلم، ولا يدري، ((والمراد بالشرك هنا الرياء والسمعة والعُجب، وهذه الذمائم لا تذهب عن الرجل ما لم يعرف نفسه) وهكذا ينبغي للعبد أن يراقب نفسه، ويحاسبها بين الحين والآخر حتى لا يقع فيه.

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك إلى نهج الأوائل، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
X
...