تتفاوت صعوبة وتعقيد أسباب وعناصر المشكلة المطروحة من موقف إلى آخر وهذا يستوجب ضرورة الإلمام بعمق بكل مكونات الموضوع والأسباب الكامنة وراءه والتفكير في كل الزوايا والأبعاد للمشكلة وعناصرها دون إهمال للعلاقات الداخلية والمؤثرات المحيطة بالموضوع فضلاً عن ضرورة التفطن للقضايا الضمنية الخفية وهذا ما يختصر في معيار العمق؟
حفظكم الله أينما كنتم أحبتي الطلاب والطالبات الباحثين على اجابة السؤال في موقع نـهـج الأوائـل الذي من خلاله تحصلون حل الأسئلة الدراسية بالإضافة الي حلول الاختبارات المركزية والنهائية، فتابعونا للحصول علي الاجابات المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو: تتفاوت صعوبة وتعقيد أسباب وعناصر المشكلة المطروحة من موقف إلى آخر وهذا يستوجب ضرورة الإلمام بعمق بكل مكونات الموضوع والأسباب الكامنة وراءه والتفكير في كل الزوايا والأبعاد للمشكلة وعناصرها دون إهمال للعلاقات الداخلية والمؤثرات المحيطة بالموضوع فضلاً عن ضرورة التفطن للقضايا الضمنية الخفية وهذا ما يختصر في معيار العمق؟
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) أن نقدم حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، وللتسهيل عليكم في الإجابة لأي سؤال يرجى كتابة نهج الأوائل في نهاية السؤال في بحث جوجل حتي يظهر لكم موقع نهج الأوائل وبه الإجابة النموذجية . والله ولي التوفيق, وفيما يلي نعرض لكم حل السؤال الآتي:
تتفاوت صعوبة وتعقيد أسباب وعناصر المشكلة المطروحة من موقف إلى آخر وهذا يستوجب ضرورة الإلمام بعمق بكل مكونات الموضوع والأسباب الكامنة وراءه والتفكير في كل الزوايا والأبعاد للمشكلة وعناصرها دون إهمال للعلاقات الداخلية والمؤثرات المحيطة بالموضوع فضلاً عن ضرورة التفطن للقضايا الضمنية الخفية وهذا ما يختصر في معيار العمق.
الإجابة الصحيحة هي
يترتب على عدم الالتزام بمعيار العمق ما يلي:
عدم الاهتمام بالعلاقات المعقدة الأساسية في المشكلة.
الوقوع في التناول السطحي وعدم الانتباه لضمنيات المسألة المهمة.
عدم توظيف كل المعلومات في معالجة الموضوع.
عدم التركيز على الحجج الحاسمة في حل المشكلة.