موقف الطبيب الذي يعالج عندما قدم مكة وسمع كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه؟
حفظكم الله أينما كنتم أحبتي الطلاب والطالبات الباحثين على اجابة السؤال
موقف الطبيب الذي يعالج عندما قدم مكة وسمع كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه:
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) أن نقدم حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، وللتسهيل عليكم في الإجابة لأي سؤال يرجى كتابة نهج الأوائل في نهاية السؤال في بحث جوجل حتي يظهر لكم موقع نهج الأوائل وبه الإجابة النموذجية . والله ولي التوفيق, وفيما يلي نعرض لكم حل السؤال الآتي:
موقف الطبيب الذي يعالج عندما قدم مكة وسمع كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه:
الإجابة الصحيحة هي
طلب مبايعة النبي صلى الله عليه وسلم على الإسلام فبايعه النبي.
للتوضيح : قدم رجل مكة يقال له ضماد وكان طبيبا معالجا فسمع سفهاء من أهل مكة يقولون إن محمدا مجنون
فقال لو أني رأيت هذا الرجل لعل الله أن يشفيه على يدي قال فلقيه فقال يامحمد إني طبيب وإن الله يشفي على يدي من شاء فهل لك؟
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الحمد لله نحمده ونستعينه من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له وأن محمدا عبده ورسوله أما بعد فقال أعد علي كلماتك هؤلاء فأعادهن عليه رسول الله ثلاث مرات فقال لقد سمعت قول الكهنة وقول السحرة وقول الشعراء فما سمعت مثل كلماتك هؤلاء ثم قال هات يدك أبايعك على الإسلام فبايعه).