التأني مُستحسن في كل شيء، من أمور الدين والدنيا. صواب ام خطأ ؟
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال التأني مُستحسن في كل شيء، من أمور الدين والدنيا. صواب ام خطأ
فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو
التأني مُستحسن في كل شيء، من أمور الدين والدنيا. صواب ام خطأ.
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.
التأني مُستحسن في كل شيء، من أمور الدين والدنيا. صواب ام خطأ؟
الجواب الصحيح هو
خطأ ❎. العبارة خاطئة. والصواب التأني مُستحسن في كل شيء إلا في عمل الآخرة؛ لأن أمور الدنيا لا يعلم الإنسان عواقبها في ابتدائها، وأنها محمودة العواقب حتى يتعجل فيها، أو مذمومة فيتأخر عنها، بخلاف الأمور الأخروية لقوله تعالى: ( فاستبقوا الخيرات)، وقوله سبحانه: (وسارعوا إلى مغفرة من ربكم) .