لا يجوز إنشاء بنوك الحليب، ولا الرضاعة في البلاد الإسلامية ، وعلة تحريم ذلك: فساد الحليب بطول بقائه. انتشار الأمراض، والأوبئة عن طريقه. لما في ذلك من اختلاط الأنساب. قلة الوسائل المعينة على حفظه، والاستفادة منه؟
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال لا يجوز إنشاء بنوك الحليب، ولا الرضاعة في البلاد الإسلامية ، وعلة تحريم ذلك: فساد الحليب بطول بقائه. انتشار الأمراض، والأوبئة عن طريقه. لما في ذلك من اختلاط الأنساب. قلة الوسائل المعينة على حفظه، والاستفادة منه. فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو
لا يجوز إنشاء بنوك الحليب، ولا الرضاعة في البلاد الإسلامية ، وعلة تحريم ذلك: فساد الحليب بطول بقائه. انتشار الأمراض، والأوبئة عن طريقه. لما في ذلك من اختلاط الأنساب. قلة الوسائل المعينة على حفظه، والاستفادة منه.
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.
لا يجوز إنشاء بنوك الحليب، ولا الرضاعة في البلاد الإسلامية ، وعلة تحريم ذلك: فساد الحليب بطول بقائه. انتشار الأمراض، والأوبئة عن طريقه. لما في ذلك من اختلاط الأنساب. قلة الوسائل المعينة على حفظه، والاستفادة منه؟
الجواب الصحيح هو
لما في ذلك من اختلاط الأنساب.
العلة في تحريم إنشاء بنوك الحليب، والرضاعة منها؛ لما في ذلك من اختلاط الأنساب, ومن احتاج للحليب الإنساني، فيكون بالشكل الطبيعي من المرضعة.
ومن أبواب التكافل الاجتماعي في المجتمع المسلم إباحة رضاعة المولود من غير أمه بحاجة أو بدون, ومن ثم تثبت الحرمة بالرضاع كما تثبت بالنسب.