0 تصويتات
بواسطة

(دفع محمد لماجد مئة ألف ريال ليتاجر له بها في شراء الأثاث المكتبي وبيعه، على أن يكون لمحمد–وهو رب المال- سبعون بالمئة من الربح، ولماجد -وهو العامل- ثلاثون بالمائة، وأما الخسارة فيجب أن تكون على رأس المال، ولا يتحمل العامل من الخسارة شيئاً؛ لأنه سيضيع جهده، إلا إذا حصل منه تعدٍ أو تفريط، فيتحمل من الخسارة بقدر ذلك)...الصورة الفقهية السابقة تمثل شركة؟ 

في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال (دفع محمد لماجد مئة ألف ريال ليتاجر له بها في شراء الأثاث المكتبي وبيعه، على أن يكون لمحمد–وهو رب المال- سبعون بالمئة من الربح، ولماجد -وهو العامل- ثلاثون بالمائة، وأما الخسارة فيجب أن تكون على رأس المال، ولا يتحمل العامل من الخسارة شيئاً؛ لأنه سيضيع جهده، إلا إذا حصل منه تعدٍ أو تفريط، فيتحمل من الخسارة بقدر ذلك)...الصورة الفقهية السابقة تمثل شركة فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو

(دفع محمد لماجد مئة ألف ريال ليتاجر له بها في شراء الأثاث المكتبي وبيعه، على أن يكون لمحمد–وهو رب المال- سبعون بالمئة من الربح، ولماجد -وهو العامل- ثلاثون بالمائة، وأما الخسارة فيجب أن تكون على رأس المال، ولا يتحمل العامل من الخسارة شيئاً؛ لأنه سيضيع جهده، إلا إذا حصل منه تعدٍ أو تفريط، فيتحمل من الخسارة بقدر ذلك)...الصورة الفقهية السابقة تمثل شركة. 

أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.

(دفع محمد لماجد مئة ألف ريال ليتاجر له بها في شراء الأثاث المكتبي وبيعه، على أن يكون لمحمد–وهو رب المال- سبعون بالمئة من الربح، ولماجد -وهو العامل- ثلاثون بالمائة، وأما الخسارة فيجب أن تكون على رأس المال، ولا يتحمل العامل من الخسارة شيئاً؛ لأنه سيضيع جهده، إلا إذا حصل منه تعدٍ أو تفريط، فيتحمل من الخسارة بقدر ذلك)...الصورة الفقهية السابقة تمثل شركة؟ 

الإجابة هي 

المضاربة.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
(دفع محمد لماجد مئة ألف ريال ليتاجر له بها في شراء الأثاث المكتبي وبيعه، على أن يكون لمحمد–وهو رب المال- سبعون بالمئة من الربح، ولماجد -وهو العامل- ثلاثون بالمائة، وأما الخسارة فيجب أن تكون على رأس المال، ولا يتحمل العامل من الخسارة شيئاً؛ لأنه سيضيع جهده، إلا إذا حصل منه تعدٍ أو تفريط، فيتحمل من الخسارة بقدر ذلك)...الصورة الفقهية السابقة تمثل شركة؟

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى نهج الأوائل، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
X
...