0 تصويتات
بواسطة

قاعدة تعارف عليها الأطباء والحكماء، ولقد جاء الإسلام مقرراً لهذه الحقيقة، مطبقاً لها في أحكامه وتشريعاته، فتجده حرم ما يضر البدن والعقل ابتداء؛ وأمر بالعلاج والاستطباب إذا وقع المرض وهي: العقل السليم في الجسم السليم. الوقاية خير من العلاج. الحمية رأس كل دواء، والمعدةُ بيتُ الداء. الصحة تاج على رؤوس الأصحاء؟ 

في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال قاعدة تعارف عليها الأطباء والحكماء، ولقد جاء الإسلام مقرراً لهذه الحقيقة، مطبقاً لها في أحكامه وتشريعاته، فتجده حرم ما يضر البدن والعقل ابتداء؛ وأمر بالعلاج والاستطباب إذا وقع المرض وهي: العقل السليم في الجسم السليم. الوقاية خير من العلاج. الحمية رأس كل دواء، والمعدةُ بيتُ الداء. الصحة تاج على رؤوس الأصحاء فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو

قاعدة تعارف عليها الأطباء والحكماء، ولقد جاء الإسلام مقرراً لهذه الحقيقة، مطبقاً لها في أحكامه وتشريعاته، فتجده حرم ما يضر البدن والعقل ابتداء؛ وأمر بالعلاج والاستطباب إذا وقع المرض وهي: العقل السليم في الجسم السليم. الوقاية خير من العلاج. الحمية رأس كل دواء، والمعدةُ بيتُ الداء. الصحة تاج على رؤوس الأصحاء. 

أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.

قاعدة تعارف عليها الأطباء والحكماء، ولقد جاء الإسلام مقرراً لهذه الحقيقة، مطبقاً لها في أحكامه وتشريعاته، فتجده حرم ما يضر البدن والعقل ابتداء؛ وأمر بالعلاج والاستطباب إذا وقع المرض وهي: العقل السليم في الجسم السليم. الوقاية خير من العلاج. الحمية رأس كل دواء، والمعدةُ بيتُ الداء. الصحة تاج على رؤوس الأصحاء؟ 

الجواب الصحيح هو

الوقاية خير من العلاج.

المؤمن مأمور بعمارة الأرض، وإقامة شرع الله، والدعوة إليه، والجهاد في سبيله، وهذه المأمورات تحتاج إلى سلامة البدن وقوته، فالمؤمن يعتني بصحته وقوة بدنه ليتمكن من عبادة الله والقيام بشريعته.

وجعل الإسلام أيضاً النفس أمانة من الأمانات التي أؤتمن الإنسان عليها فلا يجوز له تعريضها إلى مافيه ضررها أو هلاكها، وإذا أصيب بمرض أو جراح ونحوها فعليه السعي في شفاءها عن طريق التداوي، وفي العديد من الأحاديث يظهر مدى عناية الإسلام بالنفس البشرية واهتمامه بما يُبعد عنها الأمراض، وعنايته بالتداوي عند وقوع الأمراض.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
قاعدة تعارف عليها الأطباء والحكماء، ولقد جاء الإسلام مقرراً لهذه الحقيقة، مطبقاً لها في أحكامه وتشريعاته، فتجده حرم ما يضر البدن والعقل ابتداء؛ وأمر بالعلاج والاستطباب إذا وقع المرض وهي: العقل السليم في الجسم السليم. الوقاية خير من العلاج. الحمية رأس كل دواء، والمعدةُ بيتُ الداء. الصحة تاج على رؤوس الأصحاء؟

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى نهج الأوائل، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
X
...