الحكمة من تخصيص البنات والأخوات بالفضل في هذا الحديث: إزالة مايكون في النفس من آثار الجاهلية بفرحهم بالأبناء دون البنات. ليفرح الأب بتربية البنت لما يعلم ماسيخلفه الله عليه من الأجر. لتفضيل البنات والأخوات عن الأولاد الذكور. تصحيح لمسار البشرية بعد النهي عن وأد البنات وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة؟
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال الحكمة من تخصيص البنات والأخوات بالفضل في هذا الحديث: إزالة مايكون في النفس من آثار الجاهلية بفرحهم بالأبناء دون البنات. ليفرح الأب بتربية البنت لما يعلم ماسيخلفه الله عليه من الأجر. لتفضيل البنات والأخوات عن الأولاد الذكور. تصحيح لمسار البشرية بعد النهي عن وأد البنات وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو
الحكمة من تخصيص البنات والأخوات بالفضل في هذا الحديث: إزالة مايكون في النفس من آثار الجاهلية بفرحهم بالأبناء دون البنات. ليفرح الأب بتربية البنت لما يعلم ماسيخلفه الله عليه من الأجر. لتفضيل البنات والأخوات عن الأولاد الذكور. تصحيح لمسار البشرية بعد النهي عن وأد البنات وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة.
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.
الحكمة من تخصيص البنات والأخوات بالفضل في هذا الحديث: إزالة مايكون في النفس من آثار الجاهلية بفرحهم بالأبناء دون البنات. ليفرح الأب بتربية البنت لما يعلم ماسيخلفه الله عليه من الأجر. لتفضيل البنات والأخوات عن الأولاد الذكور. تصحيح لمسار البشرية بعد النهي عن وأد البنات وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة؟
الجواب الصحيح هو
إزالة مايكون في النفس من آثار الجاهلية بفرحهم بالأبناء دون البنات.
ليفرح الأب بتربية البنت لما يعلم ماسيخلفه الله عليه من الأجر.
تصحيح لمسار البشرية بعد النهي عن وأد البنات وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة.
البنات نعمة من نعم الله ـ عز وجل ـ علينا، متى ما قمنا بما افترضه الله علينا من الإحسان إليهن، ومن المعلوم أن العرب في الجاهلية كانوا لا يحبون البنات، ويترقبون الأولاد، للوقوف إلى جانبهم ومساندتهم في حياتهم وحروبهم، أما البنت فكانوا لا يحبونها، وكان عدم حبهم لها والخوف من عارها يحمل بعضهم على كراهتها بل وعلى قتلها ووأْدِها، كما قال الله تعالى ـ عن ذلك: { وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ القَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ }(النحل الآية 58: 59)،
حتى بعث الله نبينا محمداً ـﷺ ـ وحرم هذه الفِعلة الشنعاء وهي وأد البنات، فعن المغيرة بن شعبة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـﷺ ـ قال : ( إنَّ الله حرَّم عليكم عقوق الأمهات، وَمَنْعاً وهات، ووَأد البنات، وكَرِهَ لكم قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال ) رواه البخاري .
قال ابن حجر في " فتح الباري": قوله ـﷺ ـ: ( ووَأدَ البنات ) هو دفن البنات بالحياة, وكان أهل الجاهلية يفعلون ذلك كراهة فيهن " .
وهذان الحديث وما جاء في معناه يدل صراحة على أنَّ البنات كنَّ محلاً لجهالات وبُغض بعض العرب إبان بعثة النبي ـﷺ ـ .
لم يكتفِ النبيُّ ـﷺ ـ بالنهي الشديد عن وأد البنات، بل جاء معتنياً بهن، بغية تصحيح مسار البشرية وإعادتها إلى طريق الإنسانية والرحمة، وتكريماً للبنات وحماية لهن، وحفظاً لحقوقهن، بل وأمر ـﷺ ـ في أحاديث كثيرة بالإحسان إليهن، ووعد من يرعاهن ويحسن إليهن بالأجر الجزيل والمنزلة العالية،.