كانت الجاهلية تحتقر المرأة وتسلبها حقها، وتوقع الظلم بها،اخترمما يلي بعض ماكانت المرأة عليه في الجاهليه: تعضل من الزواج. شرع لها حقها من الميراث. تقتل وهي حية. توَّرّث ولا ترث. جعل لها الإذن والإختيار. تحيا حياة كريمة؟
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال كانت الجاهلية تحتقر المرأة وتسلبها حقها، وتوقع الظلم بها،اخترمما يلي بعض ماكانت المرأة عليه في الجاهليه: تعضل من الزواج. شرع لها حقها من الميراث. تقتل وهي حية. توَّرّث ولا ترث. جعل لها الإذن والإختيار. تحيا حياة كريمة فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو
كانت الجاهلية تحتقر المرأة وتسلبها حقها، وتوقع الظلم بها،اخترمما يلي بعض ماكانت المرأة عليه في الجاهليه: تعضل من الزواج. شرع لها حقها من الميراث. تقتل وهي حية. توَّرّث ولا ترث. جعل لها الإذن والإختيار. تحيا حياة كريمة.
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.
كانت الجاهلية تحتقر المرأة وتسلبها حقها، وتوقع الظلم بها،اخترمما يلي بعض ماكانت المرأة عليه في الجاهليه: تعضل من الزواج. شرع لها حقها من الميراث. تقتل وهي حية. توَّرّث ولا ترث. جعل لها الإذن والإختيار. تحيا حياة كريمة؟
الجواب الصحيح هو
تعضل من الزواج.
تقتل وهي حية.
توَّرّث ولا ترث.
حال المرأة في الجاهلية قبل الإسلام: ١- كان العرب في الجاهلية ينظرون إلى المرأة على أنها متاع من الأمتعة التي يمتلكونها مثل الأموال والبهائم، ويتصرفون فيها كيف شاؤوا. ٢- وكان العرب لا يورثون المرأة، ويرون أن ليس لها حق في الإرث وكانوا يقولون: لا يرثنا إلا من يحمل السيف ويحمي البيضة. ٣- وكذلك لم يكن للمرأة على زوجها أي حق، وليس للطلاق عدد محدود، وليس لتعدد الزوجات عدد معين. ٤- وكان عند العرب أنواع من الزيجات الفاسدة منها: نكاح الاستبضاع ، نكاح المتعة وهو المؤقت، نكاح الشغار . ٥- وكذلك كان العرب يكرهون البنات ويدفنونهن في التراب أحياء خشية العار كما يزعمون، وقد ذمهم الله بذلك وأنكر عليهم فقال الله تعالى: وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ* بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ [التكوير:٩].