قوله ﷺ: (( وإن أعوجَ ما في الضِّلَع أعلاه)) لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو ــﷺ ــ يُحدِّد ما اختص الله به المرأة مِن انعطاف صدرِها على طفلِها وتفوُّق عاطفتها على عقلها، و عوجَها هذا هو صلاحُها لأداء مهمتها،. صواب ام خطأ؟
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال قوله ﷺ: (( وإن أعوجَ ما في الضِّلَع أعلاه)) لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو ــﷺ ــ يُحدِّد ما اختص الله به المرأة مِن انعطاف صدرِها على طفلِها وتفوُّق عاطفتها على عقلها، و عوجَها هذا هو صلاحُها لأداء مهمتها،. صواب ام خطأ
فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو
قوله ﷺ: (( وإن أعوجَ ما في الضِّلَع أعلاه)) لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو ــﷺ ــ يُحدِّد ما اختص الله به المرأة مِن انعطاف صدرِها على طفلِها وتفوُّق عاطفتها على عقلها، و عوجَها هذا هو صلاحُها لأداء مهمتها،. صواب ام خطأ.
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.
قوله ﷺ: (( وإن أعوجَ ما في الضِّلَع أعلاه)) لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو ــﷺ ــ يُحدِّد ما اختص الله به المرأة مِن انعطاف صدرِها على طفلِها وتفوُّق عاطفتها على عقلها، و عوجَها هذا هو صلاحُها لأداء مهمتها،. صواب ام خطأ؟
الجواب الصحيح هو
صواب ✅. العبارة صحيحة.
قولهﷺ: «أعوج»؛ و"معنى الضِّلع الأعوج: حينما يقول ذلك فإنَّه لا يذمُّ النساء بهذا، وإنَّما هو ــﷺ ــ يُحدِّد طبائع النساء، وما اختصهنَّ الله به مِن تفوُّق العواطف على العقل، على العكس من الرَّجل الذي يتفوَّق فيه العقلُ على العواطف، فما زاد في المرأة نقصٌ من الرجل، وما زاد في الرَّجل نقصٌ من المرأة.
ليس العوجُ في الحديث مرادًا به الفساد في طبيعة المرأة؛ لأنَّ عوجَها هذا هو صلاحُها لأداء مهمتها، فالمرأة من وظائفها أن تتعاملَ مع الأطفال، والأطفال في حاجةِ إلى الحنان والانعطاف الشديد، وليسوا في حاجةٍ إلى التعامُل معهم تعاملاً عقليًّا، أو يغلب عليه العقل، بل هم في حاجةٍ إلى تعامُلٍ تغلب فيه العاطفة على العقل، حتى يمكنَ أن يكونَ احتمالُ القَذَر ومشقات السَّهْر والبكاء، والبحث عن راحة الطِّفل بين متاعبه، التي لا يُعرَف لها سببٌ أحيانًا.
ولذلك كان أعوجُ ما في الضِّلَع أعلاه، وأعوج ما في المرأة أعلاها؛ يعني: انعطاف صدرِها على طفلِها، وغلبة عاطفتها على عقلِها.