عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيﷺ قَالَ « الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِى بَيْعِهِمَا، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا». الصفة التي عَلقَ النبيُﷺ عليها حصول البركة في البيع هي؟
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيﷺ قَالَ « الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِى بَيْعِهِمَا، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا». الصفة التي عَلقَ النبيُﷺ عليها حصول البركة في البيع هي فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو
عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيﷺ قَالَ « الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِى بَيْعِهِمَا، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا». الصفة التي عَلقَ النبيُﷺ عليها حصول البركة في البيع هي.
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.
عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيﷺ قَالَ « الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِى بَيْعِهِمَا، وَإِنْ كَذَبَا وَكَتَمَا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِمَا». الصفة التي عَلقَ النبيُﷺ عليها حصول البركة في البيع هي؟
الإجابة هي
الصدق والأمانة.
المسلم يجب أن يبع بالصدق و الأمانة دون مواربة أو خديعة أوخبث كما يجب على المسلم البائع في معاملاته أن يكون قدوة حسنة لغيره وكم من بلاد فتحت ودخل أهلها الإسلام دون نزال إلا أن أخلاق التجار المسلمين جعلها الله سبحانه وتعالى سببا في اعتناق أهل هذه البلاد الإسلام الحنيف، كما أنَّ الصِّدقَ والأمانةَ مِنْ أكبر العوامل التي تَجْلِبُ الثقةَ والبركة والخير في البيع والشراء وفي كل التعاملات، بينما الغِشّ والخِداع مِنْ أكبر العوامِل التي تبدد الثقة وتَمْحق البركة وتُؤذِن بخراب العمران، ومِنْ أجْلِ ذلك قال النبيﷺلأصحاب الكيل والوزن: (إنِّكم قد وُلِّيْتُمْ أمْراً فيه هَلَكَتِ الأممُ السالِفةُ قَبْلَكُمْ). والصدق والأمانة مِن عزائم الدِّين وكرائم الأخلاق التي يتقدم بها الناس في الدنيا وتبَيَض بها وجوههم في الآخرة، والغش والخداع والتدليس والبعد عن الحق من نواهي الدين ورذائل الأخلاق التي يَتَخلَّف بها الناس في الدنيا وتسود بها وجوههم في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أت الله بقلب سليم.