قال الأشبح الصيدلاني-أحد التجار-: مَرَّ بي رجل فرأى قلة الناس عندي وكثرتهم عند غيري فقال: أتريد ان يكثر زبائنك ويحسن حالك؟ قلت: نعم. فقال: اصدق واصبر سنة. فإن الصدق يستحي لنفسه أن يبطئ عنك أكثر من سنة. ففعلت فكثر زحام الناس عند دكاني، ثم مر بي فرأى كثرة الناس عندي فقال: احذر ولا تتكل على ما وهمتهم من الصدق، فتدعوك نفسك إلى مضاعفة ربحك اليوم بالكذب، فإنك إن عدت إلى الكذب عاد عليك الكساد. فلم أزل قابلا لوصيته ثم مر بي بعد سنوات فقال: قليل الربح مع كثرة الزبائن أربح من كثيره مع قلة الزبائن. ثم لم أره بعد ذلك فرحمه الله حَيّاً ومَيِّتاً فقد نصح. لقد أثرت نصيحة ذلك الحكيم في نجاح ذلك التاجر، وقد أرشده إلى أمر بيَّن النبيﷺ فضله في أحاديث كثيرة،
تأمل النصيحة ثم استنتجه من الخيارات التالية؟
في سبيل تحقيق النجاح والتفوق زوار منصة موقع نـهــج الأوائـــل الباحثين عن الإجابة الصحيحة للسؤال قال الأشبح الصيدلاني-أحد التجار-: مَرَّ بي رجل فرأى قلة الناس عندي وكثرتهم عند غيري فقال: أتريد ان يكثر زبائنك ويحسن حالك؟ قلت: نعم. فقال: اصدق واصبر سنة. فإن الصدق يستحي لنفسه أن يبطئ عنك أكثر من سنة. ففعلت فكثر زحام الناس عند دكاني، ثم مر بي فرأى كثرة الناس عندي فقال: احذر ولا تتكل على ما وهمتهم من الصدق، فتدعوك نفسك إلى مضاعفة ربحك اليوم بالكذب، فإنك إن عدت إلى الكذب عاد عليك الكساد. فلم أزل قابلا لوصيته ثم مر بي بعد سنوات فقال: قليل الربح مع كثرة الزبائن أربح من كثيره مع قلة الزبائن. ثم لم أره بعد ذلك فرحمه الله حَيّاً ومَيِّتاً فقد نصح. لقد أثرت نصيحة ذلك الحكيم في نجاح ذلك التاجر، وقد أرشده إلى أمر بيَّن النبيﷺ فضله في أحاديث كثيرة،
تأمل النصيحة ثم استنتجه من الخيارات التالية.فتابعونا للحصول علي حلول جميع اسئلة المناهج الدراسيه من حلول إختبارات منصة مدرستي و واجبات منزليه وأسئلة منهجيه وأوراق عمل وبحث وغير ذلك ، المعتمدة من قبل مدرسين في وزارة التعليم السعودية وسؤالنا هو
قال الأشبح الصيدلاني-أحد التجار-: مَرَّ بي رجل فرأى قلة الناس عندي وكثرتهم عند غيري فقال: أتريد ان يكثر زبائنك ويحسن حالك؟ قلت: نعم. فقال: اصدق واصبر سنة. فإن الصدق يستحي لنفسه أن يبطئ عنك أكثر من سنة. ففعلت فكثر زحام الناس عند دكاني، ثم مر بي فرأى كثرة الناس عندي فقال: احذر ولا تتكل على ما وهمتهم من الصدق، فتدعوك نفسك إلى مضاعفة ربحك اليوم بالكذب، فإنك إن عدت إلى الكذب عاد عليك الكساد. فلم أزل قابلا لوصيته ثم مر بي بعد سنوات فقال: قليل الربح مع كثرة الزبائن أربح من كثيره مع قلة الزبائن. ثم لم أره بعد ذلك فرحمه الله حَيّاً ومَيِّتاً فقد نصح. لقد أثرت نصيحة ذلك الحكيم في نجاح ذلك التاجر، وقد أرشده إلى أمر بيَّن النبيﷺ فضله في أحاديث كثيرة،
تأمل النصيحة ثم استنتجه من الخيارات التالية.
أنُه لـمـن دواعـي سرورنا نحن فريق موقع ( نـهــج الأوائــل ) بتواصلنا معكم والتسهيل عليكم في التعرف على الحلول الكاملة لأسئلتكم المناهج المدرسية ، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، والله ولي التوفيق.
قال الأشبح الصيدلاني-أحد التجار-: مَرَّ بي رجل فرأى قلة الناس عندي وكثرتهم عند غيري فقال: أتريد ان يكثر زبائنك ويحسن حالك؟ قلت: نعم. فقال: اصدق واصبر سنة. فإن الصدق يستحي لنفسه أن يبطئ عنك أكثر من سنة. ففعلت فكثر زحام الناس عند دكاني، ثم مر بي فرأى كثرة الناس عندي فقال: احذر ولا تتكل على ما وهمتهم من الصدق، فتدعوك نفسك إلى مضاعفة ربحك اليوم بالكذب، فإنك إن عدت إلى الكذب عاد عليك الكساد. فلم أزل قابلا لوصيته ثم مر بي بعد سنوات فقال: قليل الربح مع كثرة الزبائن أربح من كثيره مع قلة الزبائن. ثم لم أره بعد ذلك فرحمه الله حَيّاً ومَيِّتاً فقد نصح. لقد أثرت نصيحة ذلك الحكيم في نجاح ذلك التاجر، وقد أرشده إلى أمر بيَّن النبيﷺ فضله في أحاديث كثيرة،
تأمل النصيحة ثم استنتجه من الخيارات التالية؟
الإجابة هي
الصدق في التجارة.
بركة الصدق في التجارة، أو محق البركة منها، ومحقها بسبب الكذب، فقد روى البخاري ومسلم - رحمهما الله - عن حكيم بن حزام - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله -ﷺ -: ((البيِّعان بالخيار ما لم يتفرَّقا؛ فإن صدَقا وبيَّنا، بُورِك لهما في بيعهما، وإن كَتَما وكذبا، مُحِقت بركة بيعهما)).
وكذا طِيب كسبِ التاجر الصادق المتقيِّد في بيعه وشرائه بشرع الله تعالى، يكون بالصدق، فعن معاذ بن جبل - رضي الله عنه -قال رسول الله -ﷺ -: ((إن أطيب الكسب كسْبُ التجار الذين إذا حدَّثوا لم يَكذِبوا، وإن ائتمنوا لم يخونوا، وإذا وعدوا لم يُخلِفوا، وإذا اشتروا لم يندموا، وإذا باعوا لم يَخدعوا، وإذا كان عليهم لم يَمطُلوا، وإذا كان لهم لم يُعسِّروا)).
وعن فضلِ الصدق في التجارة ومنزلة التجار الصادقين عند ربهم، فإليكم ما ورد في حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي -ﷺ - قال: ((التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء)).