تحميل تكبيرات العيد بصوت جماعي mp3 , تحميل نغمة تكبيرات العيد كاملة mp3 لمدة ساعة
تحميل تكبيرات العيد بصوت جماعي mp3
تحميل تكبيرات العيد كاملة mp3 لمدة ساعة
تكبيرات العيد mp3 بصوت عالي
تحميل تكبيرات العيد كاملة mp3 مجانا
تكبيرات العيد بصوت جميل
تكبيرات العيد القديمة mp3
تحميل تكبيرات العيد بصوت جماعي mp3 دندنها
تحميل تكبيرات العيد بصوت جماعي mp3 , تحميل تكبيرات العيد كاملة mp3 لمدة ساعة
ما أجمل أيام العيد بأصوات التكبيرات تملأ كلّ مكان بأعذب أصوات المُكبرين الحامدين لله تعالى على نعمة الإسلام، فما يُميّز أعياد المُسلمين هو تكبيرات العيد التي تصدح بها المآذن والمساجد والمُكبرات، فرحةً وابتهاجًا بقدوم العيد؛ حيث يُردد المُسلمون التكبيرات في العيدين (عيد الفطر وعيد الأضحى المبارك) بصيغة التّكبير المعروفة: (الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، أو يثلث: الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، ومثله: الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا)، يمكنكم تحميل تكبيرات العيد بصوت جماعي mp3 لمدة ساعة من خلال الرابط التالي اضغط هناااااااااااااا
يُقصد بالتكبير في العيد بأنّه حالة تعظيم لله تعالى، وتنزيهه عن أيّ نقص، والثناء على المولى جلّ في علاه، وذلك بصيغ التّكبير المعروفة لدى جُموع المُسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، حيث تختص تكبيرات العيد في أيام العيد، أي في عيدي الفطر والأضحى، فتجدون كلّ مُسلم يُكبّر أثناء صلاته، وفي ندائه للصلاة، وفي مواضع الذِّكر، وفي عيد الفطر يُكبّر المُسلمون عندما يُشاهدون هلال شهر شوال، ويُشرع تكبيرهم جماعةً وفُرادى، ويقول في ذلك الإمام الشافعيّ -رحمه الله-: فإذا رَأَوْا هِلاَلَ شَوَّالٍ أَحْبَبْتُ أَنْ يُكَبِّرَ الناس جَمَاعَةً وَفُرَادَى في الْمَسْجِدِ وَالأَسْوَاقِ وَالطُّرُقِ وَالْمَنَازِلِ وَمُسَافِرِينَ وَمُقِيمِينَ ـ في كل حَالٍ ـ وَأَيْنَ كَانُوا وَأَنْ يُظْهِرُوا التَّكْبِيرَ وَلاَ يَزَالُونَ يُكَبِّرُونَ حتى يَغْدُوَا إلَى الْمُصَلَّى وَبَعْدَ الْغُدُوِّ حتى يَخْرُجَ الإِمَامُ لِلصَّلاَةِ ثُمَّ يَدَعُوا التَّكْبِيرَ، وَكَذَلِكَ أُحِبُّ في لَيْلَةِ الأَضْحَى لِمَنْ لم يَحُجَّ، فَأَمَّا الْحَاجُّ فَذِكْرُهُ التَّلْبِيَةُ.
صيغ تكبيرات العيد
توجد العديد من صيغ تكبيرات العيد التي اتفق الفقهاء على صحتها وأنها حسنة، ومن هذه الصيف الآتي:
“الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا”.
للأعياد لدى المسلمين شأن عظيم بما فيها من مظاهر الفرح والسعادة بكمال وإتمام طاعات الله، ويعمد غالبية المسلمين في الأرض خلال هذه الأعياد إلى التكبير فالتكبير سنة مشروعة عن نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، والسلف الصالح من الصحابة والتابعين من بعده، فقد روى ابن أبي شيبه بإسناد مرسل عن الزهري (أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يخرج يوم الفطر، فيكبر حتى يأتي المصلى وحتى يقضي الصلاة، فإذا قضى الصلاة قطع التكبير)، وروى الطبراني عن ابن عباس -رضي الله عنه- في الكبير وصححه الألباني (ما من أيامٍ أعظم عند الله ولا أحب إلى الله العمل فيهن من أيام العشر، فأكثروا فيهن من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير)، فهذا يدلل على الطلب المطلق للتكبير في أيام ذي الحجة، والذي يستمر لآخر أيام التشريق.
تحميل تكبيرات العيد mp3 الحرم المكي
تكبيرات العيد مكتوبة
تكبيرات العيد بدون موسيقى mp3
تنزيل نغمة تكبيرات عيد الفطر